Milan Furniture Fair

كان من دواعي سرورني زيارة معرض Milan Furniture Fair ، Salone Del Mobile ، مع براين غلوكشتاين وإلين سيكوكوني وآنا سيمون من Cecconi Simone ، بالإضافة إلى بعض من كبار الصحفيين في التصميم في كندا. لقد كانت التجربة تمامًا ، لأننا في الغالب قد انتهينا في خضم فوضى البركان الأيسلندية في أوروبا. لقد استضافتنا Miele ، وسحبنا كل المحطات لإعادتنا إلى كندا بأمان. استولىوا على حافلة ذات طابقين مع مقهى خاص بها على الطابق السفلي لنقلنا عبر جبال الألب السويسرية إلى فرانكفورت ، حيث كنا محظوظين للوصول إلى طائرة. وعلى الرغم من أن غالبية الرحلة قضيت في معرفة كيفية العودة إلى المنزل ، فقد تمكنا من رؤية بعض لحظات التصميم الرائعة في ميلانو وبعض الأماكن الأخرى أيضًا! كانت رحلة الطريق تماما.

كانت هذه هي المرة الأولى التي أحضر فيها العرض (يصعب تصديقه ، بعد أن كنت في تصميم Biz لسنوات عديدة) وكنت غارقًا في حجمه الهائل. إذا أخذت حجم عرض التصميم الداخلي في تورنتو وضربته بثلاثة ، فإن هذا من شأنه أن يمنحك الحجم التقريبي لمبنى واحد في ميلانو. كان هناك 20 مبنى! إنها ضخمة وكمية الناس غير واقعية.

في محاولة لالتقاط مدى الحشود ، التقطت هذه الصورة عندما رصدت استراحة في اندفاع الناس الذين يتحركون على طول الممر الرئيسي. قفزت وأمسكت كاميرتي فوق رأسي ، على أمل ألا أتعرض للدوار! لا توجد طريقة يمكنك رؤية العرض بأكمله في يومين. أنا فقط كشط سطح أقسام التصميم والمطبخ.

ربما كان أفضل جزء من العرض هو Eurocucina (قسم المطبخ) حيث كان هناك اتجاه محدد نحو مطابخ حديثة مبسطة. في الواقع ، لم أحسب أكثر من ثلاثة مطابخ تقليدية. وكانت خيارات الألوان السائدة رمادية شاحبة ، أبيض ، خشب محبب فاتح ، أو بعض التحرير والسرد من الثلاثة. ليس تلميحًا من الوينج يمكن العثور عليه في أي مكان. أحببت الفولاذ المقاوم للصدأ والسرد الرمادي غير اللامع الذي كان أكثر شعبية.

كانت تصاميم المطبخ متكاملة للغاية. كان هذا المطبخ Arclinea مليئًا بأشخاص في رهبة لونج آيلاند العملاق الذي يبلغ طوله 20 قدمًا ، بما في ذلك براين ، الذي كان فوق القمر حول هذا. كان يعتمد على مطبخ محترف على طراز المطعم ، مع العديد من الوظائف المخصصة: لوحة دافئة يمكن أن تنبثق لأعلى ولأسفل ، غطاء زجاجي قابل للسحب ، باخرة ، سطح طهي مفتوح من الفولاذ المقاوم للصدأ ، وحتى بالوعة قابلة للطي!

تميز قسم آخر من نفس المساحة بجدار من الأجهزة مخبأة بدقة خلف الأبواب المغلقة ، بحيث تكون الأعمال الداخلية للمطبخ خارج الأنظار تمامًا. كانت هناك أيضًا جزيرة ثانية بها رف علوي وإضاءة مائية ، حتى تتمكن من زراعة الخضر في الداخل. متألق!

كانت الأجهزة سلسة أيضًا – لا توجد علامة على مواقد وثلاجات الفولاذ المقاوم للصدأ الصناعية الضخمة التي تم رسمها جميعًا في السنوات القليلة الماضية. أظهرت كشك Miele الأجهزة التي تحتوي على ألواح أمامية من الزجاج البيضاء التي تمتزج بسهولة مع مفهوم مفتوح ومطبخ منغم أخف وزنا ومنطقة معيشة. (إليك براين وآنا تحقق من ذلك.) كما ظهرت ميلي على فرن الحمل الحراري المنبثقة وغطاء محرك قابلة للسحب بتكنولوجيا تعمل باللمس مماثلة لتلك الخاصة بـ iPhone أو iPad.

أحببت مزيج من الخشب الأشقر بالأبيض غير اللامع ، وكذلك الخطوط الأنيقة في هذا المطبخ. كان لديها فيبي جديد ، الاسكندنافية.

لقد انجذبت بشكل خاص إلى محطة العمل على غرار Trestle مع أعلى السطح الصلب ، وحوض الحوض ، وتخزين الألواح المتكاملة والغطاء الأسود الدرامي. كان لهذا المقصورة بعض الأفكار الممتعة والعرض أيضًا ، مثل طلاء زجاجات الحليب القديمة والغداول والمقلي أبيض وعرضها في صفوف ومكدس لتأثير الرسوم.

كانت أحواض الحوض كبيرة كبيرة حقًا للحمامات أيضًا. أحببت هذه النسخة الخشبية والحجر الخفيفة ، مع رفوف منخفضة مائلة ولوحة جانبية فضفاضة ، من أجل جاذبيتها الحديثة الريفية.

تقدم المقصورات نفسها الكثير من الإلهام الإبداعي. هذا هو الجزء الخارجي من كشك مطبخ آخر يضم قطعًا ضخمة من أدوات المطيلة البيضاء ذات الطباشيري.

أو كشك B’Ravo مع مصابيح قبعة الطاهي العائمة وفن بولارويد على الجدران الخشبية المائلة.

وهذا يتميز بعروض برعاية بعناية ومحبوبة من القطع الأثرية Timeworn.

من الناحية الأثاث ، كان هناك عدد لا يحصى من الخيارات ، ولكن أحد أكشاك المفضلة كان هذا واحد يعرض الكراسي والبراز المنحوتة من قطع الخشب الفاتح.

ظهرت نفس كشك هذا الجدار المستوحى من شاكر ، حيث تمتزج الرفوف وخطافات التخزين في الأعمال الخشبية (حرفيًا) للمعيشة الفعالة. وكان هناك براز خشبي خام في كل مكان – غالبًا ما يكون في مكان كراسي حول طاولة الطعام.

كانت هناك بعض التصميمات الرائعة للأطفال ، وكانت ترحيبًا من الألوان وسط جميع الخشب الطبيعي والحجر والأبيض.

هذا هو كشك Karim Rashid (راجع معرض الصور H&H الخاص به أيضًا) – أيضًا مختلف تمامًا وملون مقارنة بمعظم العرض. كان متوهجًا تقريبًا ، وشارك في خطه في الهواء الطلق من الأثاث المعدني الشبكي.

كنت ألتقط الصور بجنون كلما استطعت الحصول على رؤية واضحة من خلال الجميعمن الناس. لم أستطع أن أخبرك من أين هي هذه اللقطة ، لكنها تمنحك إحساسًا بتواضع كل كشك ومقدار المساحة التي يجب أن يكونوا مبدعين بها. أحب التأثير الدراماتيكي لرفوف الشبكة كخلفية على السرير – كان هذا النمط من رفوف الشبكة في كل مكان. مع صناديق التخزين الجلدية المجهزة ، برز هذا واحد. والثنى الأفقي المخطط (إلى اليمين) جميل جدا. كانت بياضات سرير محايدة في القوام الطبيعية في كل مكان أيضًا.

ظهرت Flexform هذه السلال المذهلة من جلد الغزال المنسوجة ذات اللون المنسوجة المليئة بوسائد بياضات رائعة على شكل صندوق في ظلال ناعمة من اللافندر والمعجون.

لسوء الحظ ، لأننا اضطررنا إلى الفرار من ميلانو في عجلة من أمرنا وصعودنا إلى الحافلة التي أخذتنا عبر جبال الألب (مثل النسخة الحديثة من عائلة فون تراب) ، تم قطع رحلتنا. لحسن الحظ تمكنا من رؤية بعض الأشياء الرائعة على طول الطريق. توقفنا في Villa d’Este الشهيرة على بحيرة Como ، لكنهم لن يسمحوا لنا بالدخول مع الحافلة لدينا! لذلك ، انتقلنا إلى الأمام لتناول الغداء في هذا المطعم السويسري الجميل في سانت موريتز ، يسمى ستيفاني. أحببت شعور الفضاء. كانت الألواح الخشبية الخام ، المقترنة بصور بيضاوية مؤطرة ذهبية تتمحور في الألواح المريحة ، وبياضات فريت ، والستائر الحمراء والأبيض اللطيفة ، ومنظر إلى جبال الألب ، استراحة مرحب بها من الزوبعة المليئة بالمربى وحشود العرض في ميلانو.

كان الطعام هائلاً أيضًا. أفضل بطاطس روستي التي يمكن أن تتخيلها. هذه صورة لبريان وأنا ، بعد روستي وسعيد.

عندما وصلنا أخيرًا إلى المطار في فرانكفورت ، كانت مناطق الانتظار مليئة بالأهارة ، وللأسف ، تقطعت بهم السبل الكثير من الناس. كنا محظوظين جدًا لأننا جعلناها إلى المنزل بأمان بعد مغامرتنا. ومع ذلك ، علقنا جميعًا على مدى إعجابنا بهذه الأسلحة الرباعية! من الصعب العثور على قماش طبيعي مثل هذه. إذا كان بإمكاننا اكتشاف طريقة للحصول عليها في أمتعتنا ، فسيكون لدينا. اذهب الشكل ، كل هذا الأثاث الرائع في ميلانو ونحن متحمسون بشأن المطار المقلوب!

لمزيد من اكتشافات عرض التصميم ، تحقق من مدونة Lynda Reeves من عرض Sidim في مونتريال العام الماضي.

اعتمادات الصورة: سوزان ديما